محمد اكويندي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

محمد اكويندي

مرحبا بكم في منتدى محمد اكويندي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قالوا عن كتاب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد اكويندي
Admin
محمد اكويندي


عدد الرسائل : 164
تاريخ التسجيل : 22/12/2006

قالوا عن كتاب Empty
مُساهمةموضوع: قالوا عن كتاب   قالوا عن كتاب Icon_minitimeالإثنين أغسطس 27, 2007 5:04 pm

قالوا عن كتاب






قالوا عن كتاب 223613 سناء كامل شعلان

القاهرة - مكتب «الرياض» - شريف الشافعي:
الكتاب : «الجدار الزجاجي»، مجموعة قصصية، سناء كامل شعلان، الجامعة الأردنية (منشورات عمادة البحث العلمي)، 2005.
يقول الناقد الدكتور إبراهيم خليل عن الكتاب: على الرغم من ميل قصص هذه المجموعة الواضح للحداثة والتجريب؛ فإنها لا تستغني عن عنصر الحكاية، ولا تخلو أية قصة منها من التشويق. ومما يزيدها قوةً لغتها القصصية الجميلة، إذ إنها لغة مصقولة، تعهدتها الكاتبة بالتهذيب والتشذيب حتى صارت لغة أنيقة في غير تكلف ولا اعتساف. أما شخوص قصصها فأكثرهم شخصيات هامشية من عامة الناس، فهي لا تنتقي أبطالها من المثقفين أو طبقة اجتماعية عليا، وبذلك تقترب من القارئ، وتختصر المسافة بينها وبين المتلقي. لكن هذا لا يعني أن قصصها تسير في اتجاه واحد، هو اتجاه الارتباط بالواقع من حيث هو مادة الخيال السرمدي..، بل بالعكس، فنحن نجد في قصصها تلويناً وتنويعاً في مزج الخيال بالحقائق، والجمع بين الغرائبي والواقعي. كما أنها تعتمد الأساطير والأبطال الأسطوريين، متخذة من البطل الأسطوري علاقة وآلة ورمزاً؛ يوحي أكثر مما يقول، ويعبر أكثر مما يصف. وعناية الكاتبة بالحوادث؛ التي هي مادة القصة إلى جانب الشخصية؛ عناية أوضح من أن تحتاج إلى طويل تأمل، وعميق تدبر وتفكر، فهي حوادث تتخللها مواقف وحوارات تساعد القارئ في بعض الأحيان على استكمال الصورة، وإدراك التسلسل الغائب شكلياً في النص.







قالوا عن كتاب 223613 سناء كامل شعلان

القاهرة - مكتب «الرياض» - شريف الشافعي:
الكتاب : «الجدار الزجاجي»، مجموعة قصصية، سناء كامل شعلان، الجامعة الأردنية (منشورات عمادة البحث العلمي)، 2005.
يقول الناقد الدكتور إبراهيم خليل عن الكتاب: على الرغم من ميل قصص هذه المجموعة الواضح للحداثة والتجريب؛ فإنها لا تستغني عن عنصر الحكاية، ولا تخلو أية قصة منها من التشويق. ومما يزيدها قوةً لغتها القصصية الجميلة، إذ إنها لغة مصقولة، تعهدتها الكاتبة بالتهذيب والتشذيب حتى صارت لغة أنيقة في غير تكلف ولا اعتساف. أما شخوص قصصها فأكثرهم شخصيات هامشية من عامة الناس، فهي لا تنتقي أبطالها من المثقفين أو طبقة اجتماعية عليا، وبذلك تقترب من القارئ، وتختصر المسافة بينها وبين المتلقي. لكن هذا لا يعني أن قصصها تسير في اتجاه واحد، هو اتجاه الارتباط بالواقع من حيث هو مادة الخيال السرمدي..، بل بالعكس، فنحن نجد في قصصها تلويناً وتنويعاً في مزج الخيال بالحقائق، والجمع بين الغرائبي والواقعي. كما أنها تعتمد الأساطير والأبطال الأسطوريين، متخذة من البطل الأسطوري علاقة وآلة ورمزاً؛ يوحي أكثر مما يقول، ويعبر أكثر مما يصف. وعناية الكاتبة بالحوادث؛ التي هي مادة القصة إلى جانب الشخصية؛ عناية أوضح من أن تحتاج إلى طويل تأمل، وعميق تدبر وتفكر، فهي حوادث تتخللها مواقف وحوارات تساعد القارئ في بعض الأحيان على استكمال الصورة، وإدراك التسلسل الغائب شكلياً في النص.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mohamedgouindi.kanak.fr
 
قالوا عن كتاب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
محمد اكويندي :: التصنيف الأول :: دراسات أدبية-
انتقل الى: